أنتَ متخيل وليمة الجنة السنن القبليه
أنتَ متخيل وليمة الجنة دي شكلها إيه
- أول وليمة في الجنة ، فواكه البحر ، ثاني وليمة في الجنة مشويات
إذا اشتهى الطير ذُبح له وأكله
والأرض اللي مشيت عليها هتشهد ليك عند ربنا سبحانه وتعالى ، والشهادة عند الله شئ خطير ، حدث خطير في مراحل الآخرة وهي العرض على الله هي التي يُستدعى فيها الشهادة لك أو عليك
فضائل المُكث بين الأذان والإقامة في المسجد
1- الدعاء بين الأذان والإقامة لا يُرد
2- الملائكة تدعي لك تقول "اللهم اغفر له اللهم ارحمه"
3- عداد الصلاة بدأ
إيه الفرق بين عداد الصلاة اللي بيبدأ من أول لما تخرج من بيتك وعداد الصلاة اللى بيبدأ في المسجد ، صلاة النافلة هي اللي عدادها بيبدأ من أول خروجك من بيتك ، إنما من أول دخولك المسجد دخلت في الفريضة
إيه ثواب السنة القبلية بقى اللي قبل الظهر
1- حرّم الله وجهك على النار
2- فُتحت لك أبواب الجنة
طب اللي قبل الفجر "خير من الدنيا وما فيها"
طب اللي هايصلي 12 ركعة سنّة في اليوم ثوابه بيت في الجنة
أنواع المساكن في الجنة 4
1- القصور
قصور معلّقة مثل قصور الفردوس الأعلى
2- البيوت
3- الغرف مكانها في الفردوس الأعلى
4- الخيام
الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (ثم يصعد أهل الغرف إلي غرفهم..)
طب النوافل بتقضي أخطر دين عليك في حياتك وهو ما ضاع منك في صلاة الفريضة وما نقص من خشوعك في صلاة الفريضة
من توضأ و صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه في شئ وجبت له الجنة ، غير ثواب عمرة
يعني السنّة القبلية في ال 5 فروض تاخد ثواب 5 عمرات يوميًا
تكبيرة الإحرام ثوابها إيه برائتان ، براءة من النار ، براءة من النفاق
﴿ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا﴾
- سَلَاسِلَ بيتربطوا بيها زي البهايم والعياذ بالله
- أَغْلَالًا بيترموا بيها في جهنم
الآية اللى بعدها {إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5)عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا}
دي تفرق كتير أوي يا جماعة ، الفرق بين الجنة والنار كبير جدًا
أنتَ متخيل عذاب النفاق ده شكله إيه ، عذاب الدرك الأسفل من النار والعياذ بالله
ماتعيطش على اللي فات وأنتَ لسه فيه من عمرك بقيه
بدل ماتقعد تقول يا ندمي ، وأنتَ لا زلت في الفرصة
كل اللي احنا بنقوله ده ثواب فريضة واحدة صليتها صح
أومال لو استمريت بقيت عمرك على هذا الثواب تبقى عند ربنا إيه !!!!
تعليقات
إرسال تعليق