مكانة المسجد الأقصى في القرآن الكريم
1/ أرضه وما حولها مباركة
﴿وَلِسُلَيمانَ الرّيحَ عاصِفَةً تَجري بِأَمرِهِ إِلَى الأَرضِ الَّتي بارَكنا فيها﴾ [الأنبياء: ٨١]
﴿المَسجِدِ الأَقصَى الَّذي بارَكنا حَولَهُ﴾
[الإسراء: ١]
- بركة دنيوية: من الأشجار والثمار والأنهار.
- بركة دينية: تشد إليه الرحال ويضاعف أجر الصلاة فيه.
2/ أرضه مقدسة ومعظمة
﴿يا قَومِ ادخُلُوا الأَرضَ المُقَدَّسَةَ﴾ [المائدة: ٢١]
أرض أنبياء بني إسرائيل، وقد أَمَّ نبينا ﷺ الأنبياء في المسجد الأقصى ليلة الإسراء.
3/ مسرى نبينا محمد ﷺ
﴿سُبحانَ الَّذي أَسرى بِعَبدِهِ لَيلًا مِنَ المَسجِدِ الحَرامِ إِلَى المَسجِدِ الأَقصَى الَّذي بارَكنا حَولَهُ لِنُرِيَهُ مِن آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السَّميعُ البَصيرُ﴾ [الإسراء: ١]
وهي أشرف ليلة له ﷺ، ومن المسجد الأقصى عُرج به إلى السماء.
4/ قبلة المسلمين
{وَما جَعَلنَا القِبلَةَ الَّتي كُنتَ عَلَيها إِلّا لِنَعلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلى عَقِبَيهِ} [البقرة: ١٤٣]
كان النبي ﷺ يصلي نحو بيت المقدس ستة عشر شهرًا أو سبعة عشر شهرًا.